الاثنين، 30 مايو 2011

إن العيون التي


إن العيون التي في طرفها حور

الفرزدق

يا أم عمرو جزاك الله مغفرة

ردي علي فؤادي مثلما كانا

لقد كتمت الهوى حتى تهيمني

لا أستطيع لهذا الحب كتمانا

لا بارك الله في الدنيا إذا انقطعت

أسباب دنياك من أسباب دنيانا

كيف التلاقي ولا بالقظ محضركم

منا قريب ولا مبداك مبدانا

أبدل الليل لا تسري كواكبه

أم طال حتى حسبت النجم حيرانا

إن العيون التي في طرفها حور

قتلننا ثم لم يحيين قتلانا

يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا وسهلا

رحـلات وجـولات ورسائل لا تنـتهى للعقـل والـروح وأحـيانا للجـسـد عــبر نـوافــذ الادراك المعـروفـة والمجهولة تتـخطـى المكان والـزمان تـخـوض بحـار العـلم و تـكشـف أسـرار المـعرفة حربـا علـى الظــلام والتحاقا بالنـور بحـثا عـن الخيــر والجـمـال ووصــولا الى الـحـق