السعادة حول العالم
أكثر الدول سعادة باللون الأخضر ومن ثم البنفسجي ومن ثم البرتقالي من ثم الأزرق ومن ثم الأحمر الدول الملونة باللون الرمادي المعلومات غير متوفرة عنها
أجريت دراسة في المملكة المتحدة شملت 80 ألف شخص في كل أنحاء العالم. عن السعادة، فكانت أكثر الدول سعادة هي الدنمارك يليها بفارق ضئيل سويسرا وبعدهاالنمسا، وجاءت مصر في المركز الـ 151، وفي ذيل القائمة جائت زيمبابوي وبوروندي
وقد قالت دراسة نشرتها صحيفة "ذي بريتيش ميديكال جورنال"، أن السعادة تنتقل بالعدوى ضمن أصدقاء أو أفراد الأسرة الواحدة لكن ليس بين زملاء العمل
الزواج والسعادة
بينت دراستين أجريتا في الولايات المتحدة في الأعوام 1957 و1976 أن هناك ارتباط بين الشعور بالسعادة وبين حالة الزواج وهذا التأثير أعلى لدى الذكور منه لدى الإناث ولدى الأكثر شبابا
من أنواع السعادة
السعادة الطويلة التي تستمر لفترة طويلة من الزمن (هي عبارة عن سلسلة من محفزات السعادة القصيرة)، وتتجدد باستمرار لتعطى الإيحاء بالسعادة الأبدية.
أما الوسيلة التي تحفز الإنسان على إحساسه بالسعادة هي كيفية التأمل لوضع أهداف للنفس ليتم تحقيقها: الشخص المشغول دائماً والمثقل بأعباء العمل، فالطريقة الأكثر فاعلية له لكى يكون سعيداً ويبتعد عن الاكتئاب الذي يكتسبه مع دوامة العمل هو إحراز تقدم ثابت ومطرد لأهداف وضعها لنفسه.
وعلى الرغم من أن ذلك يبدو بسيطاً أو سهلاً، إلا إنه أسلوب صعب للوصول من خلاله لتحقيق السعادة. وبالطبع تختلف الأهداف من شخص لآخر، لكن الوسيلة في تحقيقها تتشابه عند مختلف الأشخاص ألا وهى التقدم الثابت والمطرد للوصول لأهداف ذات معنى. ووجود معنى أو مغزى لهذه الأهداف هو الذي يحقق السعادة وليس وضع الأهداف في حد ذاتها، لأن الشخص بإمكانه إحراز نجاحاً في أهداف وضعها لنفسه لكنها لا تخلق لديه الشعور بالسعادة.
ويأتى تفسير الأهداف ذات المعنى أو المغزى "أهداف متوازنة لضمان تحقيق متطلبات السعادة
للمزيد . اضغط السطر للموضوع المناسب :
من فضلك . أضف تعليقا في نهاية الصفحة
ولا تتردد في ضغط زر المشاركة لتفيد غيرك
النصوص تحت رخصة المشاع الإبداعي: النسبة-الترخيص بالمثل 3.0. قد تنطبق بنود إضافية أخرى. انظر شروط الاستخدام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق