الأقسام

الأربعاء، 1 فبراير 2012

أنساب الخيل .


من أهم الطرق للمحافظة على سلالات الخيل الأصيل أن يجتمع عدد من الشهود عند ولادة كل مهر أصيل، فتكتب حجة أو شهادة توضح فيها صفاته المميزة وأسمي أبيه وأمه وقد يذكر في هذه الحجة أسماء جدية وما قبلها، وقد لا تكتب هذه الأمور
لأن كل فرد في القبيلة يعرف حسب التقاليد أصالة النسل كله، وليس من الضروري دائماً أن توجد هذه الشهادة النسبية مكتوبة، فكثير من الخيل ذكور وإناث تنتمي إلى ذلك الأصل الشهير، بحيث يمكن أن تثبت نقاوة دماء آلاف منها، وغالباً ما كتبت شجرة النسب في قطعة صغيرة من الجلد، وغطيت بقماش مشمع، وعلقت برقبة الحصان أو الفرس، ولكن هذا ليس متبعاً في الجزيرة العربية إذ هذه الأمور المعول فيها على ما هو متناقل ومعروف عند أصحاب الخيل منذ أقدم العصور
ومن المعروف أن حرص العرب في اختيار الفحل لتلقيح أفراسهم لا يصل إلى مستوى الأوروبيين وذلك لأن العرب يعزون الصفات الجيدة في المهر إلى أمه أكثر مما يعزونها إلى أبيه، على أنه معروف أن العرف يسافرون بأفراسهم عدة أيام كي يلقحونها من حصان مشهور، ويدفعون عادةً أثمان غالية لعملية التلقيح تلك.
وهناك عادات جارية عند أصحاب الخل، في طرق التشبيه، منها (بِشر) كلها الفِدعان والسُّبعة لا تٌشَبّي الفرس الرّباع، ويرون أن بنت الرباع قليلة البركة وأنها لا تربط مع أمها بل تموت إحداهما، ولما سئل أهل الخيل من ( شمر ) أفادوا بالمثل.
وفيه أيضاً أن العادة الجارية عند أصحاب الخيل من ( بشر ) أن الفرس إذا ولدت تمنع من النوم ثلاثة أيام، لئلا يختلف رحمها فلا يمسك
ولا تسقى في اليوم الأول مطلقاً، لا ماء ولا لبناً، وفي زمن الربيع لا تسقى ثلاثة أيام بعد الولادة، وفي غيره تعطي في اليوم الثاني قدح ماء للوقاية من الهلاك، وكذا في اليوم الثالث.
ومن تلك العادات أن أهل المرابط في الشمال لا يشبون الحصان أمه وأخته وعماته وبنات أخته، وسئل مرشد النواق عن ذلك فقال: إنه ممنوع، وأنه شيء شبي حصاناً على أخته فلم يجعل الله فيها بركة
   كروش
ومما يدل على محافظتهم على أصول الخيل ما جاء في كتاب الأصول: ( سئل دبي بن شتيوي ماذا كانت (القسمة) - وهي فرع من قبيلة السبعة من عنزة الذي يملكون أرقى سلالة الخيول المعنقية الحدرجية – حينما كانت في نجد تقدم في )تشبيه) الخيل فأجاب: منذ أدركت كنا تشبي (الصقلاويات) وباقي (العلوات) المعروفة، ويقول كبار السن منا أن (القصمة) كانوا يشبون (كحيلان الثامري) و (كحيلان عجوز) وكان عند القُصمة فانقطع،
و (ربدان خشيبي) الذي تعرض (صقلاويات ابن سودان) وظهر حصان من (شويماننا) فدرج إلى المنتفق – بدو الفرات - ، ونحن في نجد، ومن (المنتفق) جرد إلى (الموايقة) وهو في الأصل المنتفخ وهم في الشمال قبلنا، فشبوا الحصان المذكور، فأنجب خيلاً سبقاً، وهو الذي رفع (مربط الزيادة) المعروف، لأن فرسه اشتراها بعشر شياه، وحمار من الشواوي، وهي فلوة فلما كبرت علاها (شويمان) المذكور، فجاء نسله خيلاً سُبّقاً، وصارت تشتهر شيئاً فشيئاً حتى ارتفع قدرها بعد أن لم تكن شيئاً في أول الأمر.
ويقال أن فحول تلك الأصناف الجيدة العشرة التي تقدمت منها ما يصلح للتقفيز، ومنها ما لا يصلح، ويقال له في عرفهم ( أمة مظلومة ) لأنها أنزاها فحلاً غير معلوم أبوه، ولذلك لقبوه باسم مخصوص، ليعلم الفرق، مثل (صقلاوية الجدران) سموها بـ (صقلاوية أو بيرية) ولا يعتبرون الأوصاف المستحسنة أن تكون في الفحل، وإنما يعتبرون شهرته بأنه فلان إبن فلانة، ويقصدونه من الأماكن البعيدة والآن ينسبون الفحل لأمه، ومن الخيل المشهورة خيل مشايخ (بني ظافر) قبيلة ما بين بغداد والبصرة وهذه الخيل لا يبيعها أربابها ولو بوزنها ذهباً.
الكري
وجاء في كتاب أصول الخيل أن خيل الدهمة لشهوان، من خيل سيدنا سلمان عليه السلام، والحكيلة سميت الدهماء لكونها غامقة اللون، مكحلة العيون، وكل أصايل الخيل الموجودة من نسل هاتين، وأصل الدهماء من أبي شهوان فما بعد معروفة لبني قحطان على أنها منسوبة إلى عبيدة وشهوان من عبيدة وهي محفوظة من شهوان إلى سبعة عشر، ولما صارت لكنهر من العجمان انقطع السن من بني قحطان ومن كنهر فاض رسن على حشر بن وريك من قحطان ثم أنقطع، ومن كنهر فاض على عبد الله الخليفة راعي (البحرين) وتباركت عند آل خليفة إلى الآن وانقطع الرسن من كنهر ومن بني قحطان.
ومعروف أن أصول الخيل القديمة المعروفة في بلاد العرب بعيب في هذه البلاد، وإن تغيرت أسماء تلك الأصول بمسميات أكثرها حديث، وهي مسميات يقول عنها ابن بشر ( أعلم أن هذه الخيل الموجودة، والأسامي لها المتعددة، أن هذه هي أسماء اخترعها ملاكها وأربابها، أما للسبب الذي أوصلها إليهم من حلابها، أو بشيء وجدوه فيها كـ (الدهم) أو عليها كـ (العبيات) أو إشارات من علامات العنق كـ (الكحيلات) و ( الجازيات) أو ليسبوها إلى من وصلت منهم لشهرته، وشهرة خيله كـ (شقراء فلان) و (دهماء فلان) وعلى ذلك من الأسماء الموجودة اليوم كما سماها الذين من قبلهم.

وهذه أمثلة من الأسماء القديمة المعروفة للخيل الأصيل:
كحيلة العاديات
1- الدهم الشهوانيات – من عبيده من قحطان من جنوب الجزيرة
2- كحيلات العجوز للرمثين من عبيده أيضاً ثم للظفير لما كانوا في نجد

3- الصقلاويات – من كحيلة العجوز، من خيل طي لآل مهنا ثم للموالي.
4- الرُّبّد – من كحيلات العجوز للظفير لما كانوا في نجد
5- الشويمات من كحيلات العجوز – لبني لأم من طي
6- الرُّبد – من كحيلة العجوز من خيل الظفير من نجد
7- الُدْبُ – من الكحيلة أم معارف، من خيل الظفير
8- الحمدانيات من كحيلة العجوز – من خيل الظفير أيضاً
9- الوذناء – من كحيلة العجوز للفضول
10- كرُوشُ – أول الكحيلات من خيل الرمثين من عبيده
11- العُبيّات – للشراك أصلهم من بني تميم ودخلوا في بني خالد
وينقل صاحب الأصول أن عدداً من شيوخ الرولة يقارب الثلاثين جرى سؤالهم عما يقول العرب من أن أصول خيلهم ترجع إلى خمس من خيل الصحابة وأن مجلساً آخر لبني صخر ضم ما يقرب من أربعين رجلاً طرح فيه ذلك السؤال فأجاب عرار بن هندي وهو أكبر سناً من نائف من الرولة وعلي بن دهام وعلي بن صانع من كبار السن من بين صخر وطارف بن دلماز من عرب السردية من الموالين بأن الخيل الخمس هم:
المعنقية
1- معنقية حدرجية
2- جلفة استنكونية

3- مخلدية
5- صقلاوية
ويتضح مما ذكر أن أكثرها إن لم يكن كلها من جنوب الجزيرة العربية ترجع إلى خيل قحطان وهذا مما يقوي القول بأن أصلا لخيل من اليمن، كما يتضح أيضاً أنه يمكن إرجاعها إلى نوعين من الحيل : الحكيلة والدهماء، وقد يلحقون النسبية وهذا هو الرأي الشائع عن العرب المتأخرين مع ما يضيفون إليه من مروياتهم المشوبة بالخرافات.
ومن خرافات العرب عن أصول الخيل الخمس المعروفة عندهم مما يتناقلونه من أساطيرهم ما ذكره الجزائري في كتابه (عقد الأجياد): حكي أنه لما وقع سيل العرم فرت الخيل ولحقت بالقفر مع الوحوش ثم ظهر منها خمسة من كرائمها في بلاد نجد فخرج خمسة نفر في طلبها فعثروا عليها وترصدوا مواردها فإذا هي ترد عيناً لا يوجد غيرها في تلك الناحية فعمدوا إلى خشبة وأقاموها بازاء تلك العين فانحدرت الخيل لتشرب فلما رأت الخشبة نفرت راجعة ثم لما أجهدها العطش اقتحمت وشربت ومن الغد جاءوا بخشبة أخرى وأقاموها بجنب الأولى وهكذا إلى أن تركوا فرجة لورودها وصدورها،.
الشوافة
ولتم تزل الخيل تنفر ثم تقتحم إلى أن آنست بالأخشاب ثم عمدوا ذات يوم بعد أن دخلت لتشرب فسدوا لفرجة من ورائها وتركوها محبوسة إلى أن أجهدها الجوع وضعفت نشاطها وأنست بهم فركبوها وخرجوا يبغون منازلهم فنفدت أزوادهم وأجهدهم الجوع فتفاوضوا في ذبح واحدة منها ويجعلون لصاحبها حظاً في الأربع الباقية ثم بدا له أن لا يفعلوا إلا بعد المسابقة والتي تتأخر يذبحونها فتسابقوا وعمدوا على ذبح المتأخرة فأبى صاحبها إلا بعد أن يعيدوا المسابقة ففعلوا فتأخرت أخرى من الأربعة، وهكذا إلى أن رجع الأمر للأولى.
فبينما هم كذلك إذ لاح لهم قطيع غزلان فطردوه فظفر كل واحد منهم بغزال ثم سموا التي سبقت في الأدوار كلها (صقلاوية) لصقالة شعرها، وكان اسم صاحبها جدران فقالوا لها صقلاوية جدران، وسموا الثانية أم عرقوب لالتواء عرقوبها وكان اسم صاحبها شويمة وسموا الثالثة الشويما لشامات كانت بها وكان اسم صاحبها سباح فقيل لها شويمة السباح وسموا الرابعة كحيلة لكحولة عينيها وكان اسم صاحبها العجوز فقيل لها حكيلة العجوز وسموا الخامسة عبية وذلك أنهما لما تسابقوا وقعت باءة صاحبها على ذيلها فلم تزل رافعة ذيلها والعباءة متعلقة به إلى آخر الميدان، وكان اسم صاحبها شراك فقيل لها عبية الشراك ، فكرائم خيل الشام، وحرائرها كلها من نسل هذه الخمس.
العبية
ثم يتفرع منها روع: يتفرع عن صقلاوية الجدران: صقلاوية وبيرية ، و صقلاوية نجمة الصبح، وصقلاوية مريغية ، وصقلاوية قميصية.
وعن أم عرقوب وعن شويمة السباح: شويمة الكبيشا وعن كحيلة العجوز كحيلة رأس الفداوي وكحيلة الثامري وكحيلة الجنوب وكحيلة المعارف وكحيلة المنديل وكحيلة المصني وكحيلة المشهور وكحيلة النعام وكحيلة الجوهرة وكحيلة الشريف وكحيلة الأخرس وكحيلة مخلدية وكحيلة حمدان السامري وكحيلة الطويسه وكحيلة وذناء الخريس و كحيلة منقية وكحيلة حدرجية وكحيلة الجريبا وكحيلة أم عام.
ويتفرع عن البية: عبية الشراك وعبية أم جريض وعبية الخضر وعبية هدباء البشر.
ومن خيل الشام صنف آخر يسمى هداية وينقسم خمسة أقسام أيضا: جلفة، معنقية، و دعجانية و جحيشينية و فريجة ثم يتفرع منها فروع فروع أيضاً فيتفرع عن الجلفة : جلفة سعد الطوقان وجلفة العظيمي وجلفة العجيمي. وعن المهتقية: معنقية السبيني. والعرب الآن اتفقوا على أن كافة هذه الفروع ترجع إلى كحيلة العجوز وأفضل الكحيلات: كحيلات بني مدلج و التجاريات.
وقال الشيخ يوسف ياسين: بيوت الخيل المعترف لها بالأصل وشرف المتحد خمسة:
1- الكحيلة : وقد سميت بهذا الاسم لأنها تبدوا لناظرها وكأن عيونها محكلة، وقد استطاع الفارس (العجوز) أن يمسكها فنسبت إليه وسيمت كحيلة عجوز وسمي نسلها كحيلات عجرز.
2- الصقلاوية: وسميت كذلك لأن شعرها كان مصقولاً سابلاً ويسمى نسلها صقلاويات.
3- أم عرقوب: وسميت كذلك لأن عرقوبها ملتو ويسمى نسلها أمات عرقوب.
4- الشويمة: وسميت كذلك لأن بها نقاط تشبه الشامات ويسمى نسلها شويمات.
5- العبية: وسميت كذلك لأنها رفعت العسيب فحالت دون سقوط عباءة حيالها ويسمى نسلها عبيات.
وهناك من يقول أن إضافة إلى هذه الأنواع هناك أنواع أخري هي:
المخلدية وجمعها مخلديات نسبة لخيل خالد بن الوليد.
الحمدانية وجمعها حمدانيات من نسل فرس أبو فراس الحمداني وإبن عمه سيف الدولة.
والكبيشة وجمعها كبيشات
ويرجع كثير من العرب القبليين المتعارف على نزاهتهم ومعرفتهم بأصول الخير تلك الأصول إلى عهود قديمة كعهد سلمان بن داود علانبي عليه السلام وكزمن سيل العرم قبل الإسلام وعهد الصحابة، حيث يطلقون على خمسة من الأصول اسم خيل الصحابة وآخرون يرون أن خيلهم هي مما ورث من عهد حاتم الطائي أو من عهد منها بن عيسى بن مهنا يلقب بسلطان العرب توفي 735، ويقصدون به شيخ قبيلة آل فضل الطائيين، الذي عاش في القرن السابع الهجري. بل يكاد يجمع أولئك العارفون بأن أصل الخيل الدهم ترجع إلى شهوان العبيدي من آل ضيغم من قبيلة عبيده من قحطان وهذا ممن عاش في القرن السابع أيضاً.
ويجزم البعض أن الكحيلات كانت معاصرة لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يقول بوجود سلالة في بلاد فارس تسمى الحكيلانية ويجزم بأنها أحضرت إلى هذه البلاد عن طريق الغزاة العرب الأوائل، إلا أنه لم يحافظ عليها لتبقى نقية في بلاد فارس، ويقول بأنه يمكن الانقراض بأن الحكيلات كانت سلالة قديمة متفرعة من أعوج وأنها اشتقت اسمها من صفة أعينها كانت مكحولة، أو أنه اسم جديد لـ أعوج حل محل الاسم القديم في الجزيرة.
الحمدانية
أما عن دخول الكحيلات إلى بلاد فارس فهذا لا يرتبط بزمن الفتوحات الإسلامية التي حدثت في أول العصر الإسلامي، بل الصلة بين جزية العربي وبين بلاد فارس كانت على مر الأزمنة، وبدرجة من القوة، بحيث لا تختص بذلك الزمن إذ جل القبائل التي كانت تعيش على ساحل الخليج العربي الشرقي كلها من أصل عربي وتقتني الخيول العربية التي انتقلت بها من بلادها الأصلية في الجزيرة إلى هذه البلاد، والتواصل بينها وبين القبائل العربية في الجزيرة لم ينقطع إلا في العهود الأخيرة التي قويت فيها السيطرة الفارسية على تلك البلاد
هذه القصة عن انساب الخيل العربية عن انساب الخيل التي رواها ابن الكلبي استمر الإعتقاد بها حتى مطلع هذا القرن.
تقسيم الخيل العربية عند المستشرقين ومنظمة الخيل العربية
 حين ظهر بعض المستشرقين وفي مقدمتهم كارل رضوان ، قسموا الخيول العربية الى ثلاثة اشكال رئيسية وهي الكحيلان ، والصقلاوي ، والمعنكي.
ويدخل ضمن هذه الأشكال عشرون فصيلة رئيسية و 240 فصيلة أخرى متفرعة عنها .
ولكن نادي الأصيل وهو رابطة عالمية تعنى بصيانة الجواد العربي الأصيل ورعايته ، يعيد أصول الخيول العربية ( من جهة الأم ) الى ثلاثة وعشرين على النحو التالي 
M        
الطويسة
معنقي     DS      
دهمان شوان
MH     
معنقي هدروج       HE      
هدبان انزاحي
MS     
معنقي سبيلي         HK     
حمدان كحيلان
O        
عبيان     HS      
حمداني سمري
OG     
العبية أم جريس     K        
كحيلان
S         
صقلاوي KA     
كحيلان عجوز
SG      
الصقلاوية
صقلاوي جدراني  KAIR
كحيلان عجوز بن رضوان
SGIS  
صقلاوي جدراني بن سودان KAIS
كحيلان عجوز بن سودان
SGIZ  
صقلاوي جدراني بن زبيني  KH     
كحيلان هيفي
SS       
صقلاوي شيفي     KJ       
كحيلان جلابي
SHSX
شويمان صباح      HK     
كحيلان كروشان
                    KR     
كحيلان روضان
سلالة الكحيلان
 يتصف الحصان العربي الذي من سلالة الكحيلان بكبر جسمه وضخامة عضلاته وجماله ، فهو أجل الخيول العربية وأفضلها.
واللون الغالب عليه هو البني وله فروع عديدة منها
الكحيلان   -   الكحيلان الحمداني   -   الكحيلان الهدبان   -   الكحيلان الشويمان   -   الكحيلان الودنان   -   الكحيلان العجوز   -   الكحيلان العجوز بن رضوان   -   الكحيلان العجوز بن سودان   -   الكحيلان الهيفي   -   الكحيلان الجلابي   -   الكحيلان الكروشان   -   الكحيلان الرضوان
الملولش
سلالة الصقلاوي
 حجمه أصغر من حجم الكحيلان ، ويتميز عنه بجمال رأسه ، وجبهته عريضة ، وجماله الأنثوي اللافت للانظار الذي يؤهله للمهرجانات والإستعراضات.
وأهم فروع الصقلاوي لجهة الأم
الصقلاوي   -   الصقلاوي الجدراني   -   الصقلاوي الجدراني بن سودان   -   الصقلاوي الجدراني بن زبيني   -   الصقلاوي الشيفي
سلالة المعنكي
 يتصف هذا الشكل بطول جسمه ، وضخامة حجمة ، وطول رأسه ، وكثرة زواية وجهه ، وخشونة مناخرة ، وصغر عينيه ، وطول رقبته.
والفرس ذات الشكل المنعكي يقال لها "أم عرقوب" أحيانا ، وقد قيل (أم عرقوب ما عليها عذروب) أي ليس فيها مطعن.
وأعظم الخيول العربية التي وصلت الى أوربا وحسّنت سلالاتها كانت من سلالة المعنكي ، وخاصة في فرنسا وانجلترا.
الشويمة
ومن اشهرها الحصان العربي  دارلي  الذي يعتبر السلف الأكبر لسلالة   الثوربرد  .  ويقسم المعنكي الى قسمين رئيسيين
معنكي هدري ويتصف بضخامة صدره وأكتافه القويه والتناسق الكامل لأضلاع صدره
معنكي سبيلي ويتصف بقوائمه العالية وأكتافه المستقيمة وهو أقل سرعة من الأول
وقد دار جدل واسع ونقاشا كبيرا من قبل العديد من خبراء الخيل ، فمنهم من يعتبرها كاملة الأصالة والنبالة ومنهم كالمستشرق كارل رضوان يدعي انه في عام 1630م لقح ابن هدري فرسه من فحل تركماني الأصل ، واستمر النسل بعد ذلك بالتكاثر عند قبائل السلقا ، وبالتالي لم يعد اصيلا لاختلاطه بدم غريب ، ولهذا السبب امتنع بعض المولعين بالخيل العربية خلط خيولهم مع دم السلالة المعنكية
سلالة العبيان أو العبية
 هو من أشهر الخيول العربية ، وقد ذكرنا في بداية هذه الصفحة سبب تسميته بهذا الأسم . ويمتاز بالوسامة والجمال ، وبرفع أذياله خلال الجري ، ومن أصول هذا الشكل من جهة الأم
العبية أم جريس   -   العبية الشراكية   -   عبية السحيلية   -   عبية الأطرم   -   عبية العوبلي   -   عبية منيحيز   -   عبية هوينة
للمزيد  شاهد ايضا : 
___نشر علي رحال________________________  إعداد حسام الشربيني
العودة  الي                مصادر المعلومات    مدونة   رحال     مخلوقات مدهشة     صفحات رحال     صفحات مخلوقات مدهشة
                                  بيانات الإتصال     تنويه عن رحال     كلمة   المدون      صفحتناعلي فيسبوك    البومات الصورالكاملة
رخصة المشاع الابداعيهذا المصنف مرخص بموجب المشاع الابداعي نسب العمل- المشاركة على قدم المساواة 3.0 الاصليةالترخيص 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق