الأحد، 25 مارس 2012

نظرية الأوتار أو نظرية الخيطية ( String Theory) ونظرية الأوتار الفائقة Superstring theory

 نظرية الأوتار أو نظرية الخيطية ( String Theory) هي مجموعة من الأفكار الحديثة حول تركيب الكون تستند إلى معادلات رياضية معقدة. تنص هذه المجموعة من الأفكار على أن الأشياء أو المادة مكونة من أوتار حلقية مفتوحة وأخرى مغلقة متناهية في الصغر لا سمك لها وأن الوحدة البنائية الأساسية للدقائق العنصرية، من إلكترونات وبروتونات ونيترونات وكواركات، عبارة عن أوتار حلقية من الطاقة تجعلها في حالة من عدم الاستقرار الدائم وفق تواترات مختلفة وإن هذه الأوتار تتذبذب وتتحدد وفقها طبيعة وخصائص الجسيمات الأكبر منها مثل البروتون والنيوترون والإلكترون. أهم نقطة في هذه النظرية أنها تأخذ في الحسبان كافة قوى الطبيعة: الجاذبية والكهرومغناطيسية والقوى النووية، فتوحدها في قوة واحدة ونظرية واحدة،

الفروسية

الفروسية هي مهارة إمتطاء الخيل. وتتضمن الفروسية استخدام الخيل في الأعمال وكذلك في الرياضة.
التاريخ
عرفت الفروسية في كل الحضارات القديمة تقريبًا؛ فقد عرفها قدماء المصريين والآشوريون والفرس والإغريق والعرب. وقد تفوّق العرب والمسلمون في الفروسية كما تشهد بذلك بطون الكتب وحوادث التاريخ.

الادوات الازمه للفروسيه وركوب الخيل


 عرفت  كل الحضارات القديمة تقريبًا ؛الخيل والفروسية . وأهتم الانسان بالأدوات التي تيسر له القيام بأعمال الفروسية وعلي مر التاريخ تطورت هذه الأدوات الي ما بين أيدينا اليوم ، وأدوات الفروسية صنعت في البداية لتتكامل مع
أسلحة الفرسان المقاتلين من فوق ظهور الخيول ، ولكنها منفصلة عنها من حيث أنها ضروريه لركوب الخيل لمختلف الأغراض وليست قاصرة علي الحروب ، ولم يعد الفرسان هم المقاتلين علي الجياد ،

الحصان والخيل

يذكر الدَّميري في كتاب "حياة الحيوان الكبرى"، "أن الحصان واحد الخيل والجمع أفراس، الذكر والأنثى في ذلك سواء، وأصله التأنيث، وتصغير الحصان "فريس"، وإن أردت الأنثى فتقول: فُريسه بالهاء. ولفظها مشتق من الافتراس لأنها تفترس الأرض بسرعة عدوها، وراكب الحصان فارس: أي صاحب فرس، ويُجمع على فوارس. وكنية الحصان: أبو شجاع وأبو طالب وأبو مدرك وأبو مُضِّى وأبو المِضّمار. والحصان فيه قدرٌ من الكرم وشرف النفس وعلو الهمة".

حدوة الحصان

ماهي حدوة الحصان
هي قطعة حديدية عرضها يراوح بين 1.5 و 5 سم وسمكها 0.5 سم وطولها حوالي 20 سم تصنع على الساخن لتأخذ شكل الحافر وتعمل بها ثقوب عددها 8 إلى 6 تثبت المسامير بها من خلال الجزء القرني الخارجي لتقطع الزيادة وتبرشم وتختلف أشكال الحدوة حسب الغرض من استخدامها فتكون ذات ثقوب من جانب واحد في حالة مرض أحد جوانب الحافر أو يكون لها قطعة رقيقة في المقدمة تثبت في السطح الخارجي للحافر من الأمام تسمى الشرارة وقد تكون مفردة أو مزدوجة.
عموما يجب على البيطار تصميم الحدوة حسب الوضع القائم للوصول الى أفضل وضع مريح للحصان.

قياس ومعرفة وزن الخيل بالقياس


يجب أن نعرف كيفية قياس الحصان، وخاصة كيفية تقدير وزن الخيول وتحديد ارتفاعها.
مع العلم بإن وزن الخيول يمكن أن يكون مفيدا جدا لحساب مبالغ الأعلاف وتقدير العلاج.
ويتم قياس الخيول والمهور بطريقتين أما بالقياس بالميزان أو بالقياس التقريبي بواسطة السنتيمتر العشري.

إختيار سرج الحصان


 السرج عبارة عن جسم داعم للراكب أو أي حمولة أخرى، تثبت على ظهر الحيوان بروابط خاصة. أكثر الأنواع انتشارا هو سرج الخيل ومصمم لاعتلاء صهوة الجواد. ولكن تم تصميم سروج خاصة للإبل ومخلوقات أخرى. أقدم السروج وجد عام 800 ق م وهو عبارة عن وسائد محشوة يربطها إطار بسيط يلتف حول جسم الحيوان. تطور السرج حوالي عام 200 ق م وأضيف له زوجا من الركاب عام 302 م.

قصة الحصان الذكي هانز

هانز الذكي ... الحصان المثقف
يا ترى ما هو مستوى ذكاء الحيوانات؟ هل يمكنها ان تفكر و تفهم مثل البشر؟ لقد قرأنا في القران الكريم عن قصة نبي الله سليمان (ع) مع الهدهد و مع النمل و التي تؤكد بأن الحيوانات تعي و تفهم ما يجري حولها.
و لكن ما رأيك عزيزي القاريء بقصة حصان يمكنه حل المسائل الرياضية و قراءة الكلمات!! هل يمكن لهذا ان يحصل في غير القصص الخيالية ؟ اقرأ هذه القصة الحقيقية عن الحصان هانز الذكي (Clever Hans) و الذي حير العلماء في زمانه و اترك لك الحكم على قضيته.

تجربة فيلادلفيا

 تجربة فيلادلفيا (تسمى أحيانا مشروع قوس قزح) هي تجربة زعم أنها أجريت من قبل البحرية الأمريكية عام 1943 بغرض دراسة إمكانية إخفاء سفينة حربية عن عين العدو بطرق تدخل فيها المغناطيسية إلى جانب مجال آخر مثل الجاذبية. باختصار يمكن القول إن التجربة لم تنجح في تمويه Cloaking المدمرة المقصودة في التجربة، إلا أن بعض النشرات الصحفية في ذلك الوقت أشارت إلى أن بحارة السفينة عانوا كثيرا من تأثيرات تلك التجربة. وأما البحرية الأمريكية فقد أنكرت إجراء تلك التجربة.

السبت، 24 مارس 2012

الكون

من تلسكوب هُبل للفضاء
الكون هو مفهوم كلامي تم تأويله بطرق شتى ووفقًا لنظريات مختلفة ومتعددة. وأحد الاتفاقات القليلة حول ماهية الكون من بين النظريات العدة المتبناة من قبل الفلاسفة وغيرهم هو أن "مفهوم" الكون يدل على الحجم النسبي لمساحة الفضاء الزمكاني (الزماني والمكاني) الذي تتواجد فيه المخلوقات العاقلة وغير العاقلة؛ وهذا كالنجوم والمجرات والكائنات الحية. في تحديد طبيعة هذا الكون تختلف الآراء. فمن هنا تصور الفلسفات المختلفة والعقائد قديماً الكون بصورة معينة، ومن هنالك تظهر الفلسفات والعقائد الجديدة لتأويل مفهوم الكون بصورة أخرى مختلفة. وهذا على صعائد عدة، من ناحية النشوء والتطور وكذلك من ناحية هل للكون نهاية أم لا، وإلى آخره. ويقال أن النجوم في الكون عددها أكبر من عدد حبات الرمال على الأرض.

أهلا وسهلا

رحـلات وجـولات ورسائل لا تنـتهى للعقـل والـروح وأحـيانا للجـسـد عــبر نـوافــذ الادراك المعـروفـة والمجهولة تتـخطـى المكان والـزمان تـخـوض بحـار العـلم و تـكشـف أسـرار المـعرفة حربـا علـى الظــلام والتحاقا بالنـور بحـثا عـن الخيــر والجـمـال ووصــولا الى الـحـق